كالدو..
الاعلامية رحاب القضاة
تراجع الأسهم الآسيوية بعد تصريحات مسؤولي الفيدرالي بشأن أسعار الفائدة مكاسب الأسواق الأميركية، ورئيس هيئة قناة_السويس يتوقع أن تفوق إيرادات القناة 8 مليارات دولار خلال 2023
تراجعت الأسهم الصينية في هونغ كونغ بعد ارتفاعها بنسبة 2% يوم الإثنين ، بينما ارتفع مؤشر توبكس الياباني بعد العودة من عطلة عامة. كما انخفضت المؤشرات في أستراليا وجنوب شرق آسيا. وتراجعت العقود الآجلة لمؤشر S&P 500 بعد أن فشل المؤشر في البقاء فوق المستوى الرئيسي 3900، وتبخر الارتفاعات التي بلغت ما يقرب من 1.5% يوم الإثنين.
وما زال المراهنون على الزيادات البطيئة في انتظار تقرير التضخم يوم الخميس، والذي سيصدر بعد أسبوع تقريباً من بيانات الوظائف الأخيرة التي أظهرت أن نمو الأجور قد تباطأ. وستكون الأرقام المنتظر إعلانها من بين آخر القراءات المؤثرة التي سيشاهدها صانعو السياسة قبل قرار الفائدة القادم في الأول من فبراير.
ارتفاع معدل التضخم السنوي في مدن مصر إلى 21.3% خلال ديسمبر من 18.7% في نوفمبر، لكنه يتراجع إلى 2.1% على أساس شهري من 2.3% في نوفمبر، بحسب الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء
عجز مؤشر "ستاندرد أند بورز 500" عن الحفاظ على مستوى فوق 3900 نقطة، ليهدر بذلك صعوداً بنسبة بلغت 1.5% تقريبا في بداية جلسة التداول تصعد أسعار الأسهم الأميركية ليوم أمس الإثنين وبعدها تهاوى تدريجيا بعد تلميحات إثنين من مسؤولي الإحتياطي الفيدرالي إلى احتمالية أن تتجاوز أسعار الفائدة مستوى 5%، وهي التلميحات التي صبت ماءً باردا على رؤوس المتعاملين الذين توقعوا ذروة للفائدة تقل عن هذا المستوى .
حيث إن مؤشر "ستاندرد أند بورز 500" عجز عن الحفاظ على مستوى يتجاوز 3900 نقطة، وأهدر بذلك صعودا بنسبة بلغت 1.5% تقريبا في بداية جلسة التداول.
ماري دالي رئيسة بنك الإحتياطي الفيدرالي في سان فرانسيسكو، قالت إنها تتوقع أن يرفع البنك المركزي سعر الفائدة إلى نقطة ما تتجاوز 5%.
الحصة الكبيرة لصين من واردات النفط التى عززت موقف الخام مع تجدد الآمال بانتعاش الطلب عند أكبر مستورد له في العالم
عزز انخفاض الدولار من جاذبية السلع الأولية التي تقوم أسعارها بالعملة الخضراء،حيث قفزت الأسعار بما يصل إلى 4% في منتصف التعاملات، وإن ظل منحنى الأسعار الآجلة يؤشر على ضعف قادم، كثير من المتعاملين قالوا إن اقتراب السعر من 77 دولارا هو مؤشر على ضرورة البيع.
إذ بدأ النفط هذا العام بداية راكدة، مسجلا هبوطاً بنحو 8% في الأسبوع الماضي في ظل علامات على ضعف الطلب، والآن ينتظر المتعاملون ظهور دلائل على زيادة معتبرة في الطلب من جانب الصين، رغم أن هناك تحسنا في مقاييس الحركة هناك خلال الأيام الأخيرة.