كالدو..
أحدثت تصريحات الفنان المصري محمد وزيري مدير أعمال هيفاء وهبى السابق، بأنها كانت تعيش معه في بيت واحد وكان يعاملها معاملة الأزواج نظرا لكونها كانت زوجته، موجة جدل كبيرة خاصة بعد نفي هيفاء وهبى زواجها منه.
وتصدر هاشتاج هيفاء وهبى الترند، على موقع “تويتر” ما بين مؤيد لها مطالبا القضاء باسترجاع حقها من “وزيري” الذي سلب منها 62 مليون جنيه- حسب قولها-، فيما هاجمها البعض كونها لم تنفي العلاقة مع الفنان المصري لكنها نفت الزواج.
وكان محمد وزيري، قال إنه تزوجها منذ ثلاث سنوات، وكانت تعيش معه في بيت واحد، مشيرا إلى أن المشكلة معها بدأت بسبب تصوير أحد الأفلام.
وأضاف وزيري، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج الحكاية، تقديم الإعلامي عمرو أديب، أنه تزوج هيفاء وهبي منذ عام 2017، ولكن علاقتهما توترت قبل بدء تصوير فيلم “أشباح أوروبا”، قائلا “تفاجأت برحيلها قبل استكمال الفيلم، ولا تريد السفر لأوروبا”.
وتابع: “أنا وهيفاء لم ننفصل، وكنا نعيش في نفس المنزل، بعدها طلبت السفر إلى الخارج، وأكدت بأنها عندما تعود ستعلن الانفصال رسميا”.
وأضاف: “لم أكن أريد الإعلان عن الزواج، وكنت زوجها قبل أن يقال عني مدير أعمالها، ولدي قسيمة الزواج”.
كما صرّحت هيفا مؤخرا لنفس البرنامج، أنها حاليا متواجدة في لبنان ولا تستطيع أن تسافر الى مصر بسبب أزمة فيروس كورونا، لكنها في هذه الفترة طلبت من المحامي الخاص بها في مصر أن يحرر محضر ضد وزيري بسبب استيلائه على فليتها المسجلة باسم شقيقتها ويقيم فيها، موضحة أن المأمور الذي ذهب لإثبات الحالة تراجع عن ذلك دون سبب.